خطوات إستيراد اكسسوارات وملحقات كمبيوتر من الصين الى السعودية

by 2:57 ص 0 التعليقات

عند التفكير باستيراد ملحقات كمبيوتر من الصين فان هناك عدة طرق يمكنك ان تقوم باستيراداهم بها وذلك باتباع تلك الخطوات


1-  البحث عن مصدر تلك الاكسسوار كالمصنع و متجر او حتى شركة تصدير و هذا يتطلب البحث المطول عن طريق الإنترنت و في الكتالوجات و بعض الإتصالات و من خلال البحث في الأسواق عن العديد من المصادر عن المنتجات التى تكون متوفرة في الاسواق وعند تحديد المصادر مع وضع ملاحظه أنه مصنع أم شركة أو غير ذلك

2-  مراسلة كل المصادر الذى قمت بتحديدها بطلب هذه المادة مع تحديد طريقة الدفع و مكان التسليم

3- عمل إستبيان وضع نقاط و علامات على كل مصدر بحسب العرض المقدم منه و الذي يشمل ( السعر و مكان التسليم  و شروط التسليم و الدفع ) 

و هنا تاتى نقطه مهمه يغفل عنها الكثير و هي أنه هناك العديد من  عروض الاسعار المرتفعه و عروض اخرى يكون سعرها معقول و عروض تكون رخيصه و فى بعض الاوقات رخيصه جدا 

هنا يجب عليك ان تقوم بمراسلة اصحاب العروض المرتفعه و إبلاغهم بان السعر المقدم مرتفع و ما هى اسباب ارتفاع الاسعار ومن ثم مراسلة اصحاب العروض ذات الأسعار المعقولة ومن ثم  إرسال كافة التفاصيل الدقيقة عن المادة المطلوبة و التي تكون متوفره لديهم وما هى شروط التسليم و الدفع 

يجب مراسلة أصحاب الأسعار الرخيص بطلب إرسال التفاصيل الكامله و الدقيقة عن المادة المطلوبة لديهم و شروط التسليم و الإتصال معهم بالهاتف إذا لزم الأمر أو عن طريق وسيط متواجد في الصين و ذلك لتأكد من جدية المصدر و طلب عينات و شحنها بالبريد السريع للمعاينة

4- تنفيذ عملية الشراء و بحسب الشروط المقدمه من قبلنا و على أساسها تم إستقبال العروض من الموردين 

ومن ثم السفر إلى المصدر في الصين و فحص المادة إما بخبرة المتوفره لديك أو بإرسال لإحدى المخابر تسليم المبلغ باليد أو بالتحويل البنكي مع إتباع شرط وجود فاتورة مصدقه و صورة سجل تجاري مصدق ومن ثم القيام بإستلام البضائع مع الحرص على فحص المنتجات و التأكد منها وأنها هي المطلوبة و من ثم القيام بتحويل المبلغ المتبقي إلى حساب الشركة و تحميل البضائع من المصنع أو المستودعات

مجموعة الحكيم الدولية .. بدأت مشوارها التجاري في مجال الأعمال من المدينة المنورة عام 1985م ، وكان دخولها السوق الصيني ام 1998م ، وبعد ​ثلاثين سنة ولله الحمد تضع خبرتها بين أيدي عملائها الكرام .

0 التعليقات:

إرسال تعليق